توقع ملاك مكاتب استقدام لـ«عكاظ» أن تراوح كلفة الاستقدام من كمبوديا بين 7-8 آلاف ريال، وأن يصل الأجر الشهري للعاملة المنزلية ما بين 700-800 ريال شهريا.
وبينوا أن فتح قنوات جديدة للاستقدام سيزيد الرسوم؛ نظرا إلى مطالبة السفارات برفع أسعار عمالتها المصدرة.
وذكر آدم أحمد «مدير أحد مكاتب الاستقدام في مدينة الرياض» لـ«عكاظ» أن الأسر السعودية لا تفضل الطلب على العمالة الأفريقية مقارنة بالعمالة من شرق آسيا.
وقال محمد السهلي «مالك أحد مكاتب الاستقدام» لـ«عكاظ»: «عمالة شرق آسيا في مقدمة طلبات الاستقدام؛ كونها من أنشط العمالة وأقربها ثقافيا وفكريا للأسر السعودية، وبلا شك فإن فتح قنوات جديدة للاستقدام سيزيد الرسوم، وقد يتسبب في رفع أجور العاملات والعمال؛ نظرا إلى مطالبة السفارات برفع أسعار عمالتها المصدرة».
وأضاف: «العمالة التي يكثر عليها الطلب هي الفلبين، وراتب العاملة المنزلية قد يصل إلى 1500 ريال، وسيزيد في حال فتح قنوات جديدة للاستقدام، وأقل البلدان في تكلفة الاستقدام هي غينيا، وبنغلاديش، كما أن المبالغة سنويا في رفع أجور العاملات ستصل إلى أسعار فلكية مقارنة بباقي الدول، وقد تتسبب ذلك في ضرب السوق، ورفع نسبة هروب الخادمات؛ نتيجة عدم التوافق والاتفاق بين الطرفين».
وبينوا أن فتح قنوات جديدة للاستقدام سيزيد الرسوم؛ نظرا إلى مطالبة السفارات برفع أسعار عمالتها المصدرة.
وذكر آدم أحمد «مدير أحد مكاتب الاستقدام في مدينة الرياض» لـ«عكاظ» أن الأسر السعودية لا تفضل الطلب على العمالة الأفريقية مقارنة بالعمالة من شرق آسيا.
وقال محمد السهلي «مالك أحد مكاتب الاستقدام» لـ«عكاظ»: «عمالة شرق آسيا في مقدمة طلبات الاستقدام؛ كونها من أنشط العمالة وأقربها ثقافيا وفكريا للأسر السعودية، وبلا شك فإن فتح قنوات جديدة للاستقدام سيزيد الرسوم، وقد يتسبب في رفع أجور العاملات والعمال؛ نظرا إلى مطالبة السفارات برفع أسعار عمالتها المصدرة».
وأضاف: «العمالة التي يكثر عليها الطلب هي الفلبين، وراتب العاملة المنزلية قد يصل إلى 1500 ريال، وسيزيد في حال فتح قنوات جديدة للاستقدام، وأقل البلدان في تكلفة الاستقدام هي غينيا، وبنغلاديش، كما أن المبالغة سنويا في رفع أجور العاملات ستصل إلى أسعار فلكية مقارنة بباقي الدول، وقد تتسبب ذلك في ضرب السوق، ورفع نسبة هروب الخادمات؛ نتيجة عدم التوافق والاتفاق بين الطرفين».